لا تزال الفنانة دومينيك حوراني ترفض التعليق على ما يتداول في وسائل الإعلام بشأن اغنيتها الجديدة التي اطلقتها في برنامج " Comikaz " امس.
مصدر قريب جداً من دومينيك تحدث لموقع "النشرة" مستغرباً الحملة الكبيرة التي تشن عليها بشان أغنية قدّمتها في برنامج تلفزيوني، وقال:" الأغنية تتماشى مع نوعية البرنامج الذي ظهرته به دومينيك ... شو ناطرين منها تغني قدود حلبية ببرنامج كوميدي ؟!"
وأكد المصدر ان اصداء الحلقة كانت رائعة أكان لناحية المشهد التمثيلي الذي قدّمته مع الممثل فادي شربل أم لناحية أغنية "العلكة".
وأضاف المصدر:" يريدون الشهرة على ظهر دومينيك .. استغرب كيف أن الشخص الذي يسعى منذ اشهر لمقابلة معها ويمدح اغنياتها ويعتبر نفسه من معجبيها، يهاجمها بهذه الطريقة مع العلم انه امطر عليها بالإعتذارات بعدما ما كتبه ..."
وكشف المصدر أن دومينيك لم تكن تريد ضم الأغنية لألبومها الجديد ولكن بعد النجاح الكبير الذي حققته الأغنية قررت ذلك، مشدداً على ان حوراني ستلجأ إلى القضاء كما أعلنت و"رح يبطّل قلبها طيب مع هيك عالم".
وطلب المصدر متابعة الصفحات الرسمية والحسابات الرسمية الخاصة بدومينيك على مواقع التواصل الإجتماعي لمعرفة مواقفها الحقيقية لأن بعض الوسائل الإعلامية حرّف ما قالته، ودائماً بحسب المصدر.
مصدر قريب جداً من دومينيك تحدث لموقع "النشرة" مستغرباً الحملة الكبيرة التي تشن عليها بشان أغنية قدّمتها في برنامج تلفزيوني، وقال:" الأغنية تتماشى مع نوعية البرنامج الذي ظهرته به دومينيك ... شو ناطرين منها تغني قدود حلبية ببرنامج كوميدي ؟!"
وأكد المصدر ان اصداء الحلقة كانت رائعة أكان لناحية المشهد التمثيلي الذي قدّمته مع الممثل فادي شربل أم لناحية أغنية "العلكة".
وأضاف المصدر:" يريدون الشهرة على ظهر دومينيك .. استغرب كيف أن الشخص الذي يسعى منذ اشهر لمقابلة معها ويمدح اغنياتها ويعتبر نفسه من معجبيها، يهاجمها بهذه الطريقة مع العلم انه امطر عليها بالإعتذارات بعدما ما كتبه ..."
وكشف المصدر أن دومينيك لم تكن تريد ضم الأغنية لألبومها الجديد ولكن بعد النجاح الكبير الذي حققته الأغنية قررت ذلك، مشدداً على ان حوراني ستلجأ إلى القضاء كما أعلنت و"رح يبطّل قلبها طيب مع هيك عالم".
وطلب المصدر متابعة الصفحات الرسمية والحسابات الرسمية الخاصة بدومينيك على مواقع التواصل الإجتماعي لمعرفة مواقفها الحقيقية لأن بعض الوسائل الإعلامية حرّف ما قالته، ودائماً بحسب المصدر.